لكلّ مكانٍ حكاية .. ولكل حكاية بداية
لكلّ مكانٍ حكاية .. ولكل حكاية بداية
وحكاية مركز هيا الثقافي تبدأ منذ سنوات طويلة مع جلالة المغفور له الملك حسين في عام 1976...

أحبّ أطفال الأردن وأراد أن يمنحهم مكاناً آمناً ليكتشفوا فيه مواهبهم ويوسعوا من آفاقهم ويصقلوا شخصياتهم ويتعلموا مهارات جديدة.

وحكاية مركز هيا الثقافي تبدأ منذ سنوات طويلة مع جلالة المغفور له الملك حسين في عام 1976...
وفي يوم احتفال جلالة الملك بعيد ميلاده

كان له ما أراد عندما أهدت امبراطورة ايران السابقة فرح ديبا هذا المركز لأطفال الأردن. في ذلك اليوم السعيد قام الملك والملكة علياء بافتتاحه بحضور الأميرة هيا بنت الحسين والذي تشرّف المركز فيما بعد بحمل اسمها.

وفي يوم احتفال جلالة الملك بعيد ميلاده
وحكايتنا ممتعةٌ ومسلية..

نبتكر فيها ونصقل مواهبنا، نعبّر عن أنفسنا ونتعرف على أصدقاء جدد، نزيد من ثقتنا بأنفسنا وننهل من تجارب الآخرين وقصصهم، نوسّع مداركنا ونحصل على معلومات جديدة. وفي المحصلة نسافر إلى آفاق جديدة من الإبداع والخيال.

وحكايتنا ممتعةٌ ومسلية..
لكلّ حكاية أجزاء والجزء الجديد لحكاية مركزنا بدأ عام 2014

عندما شهد المركز تحسينات وتجديدات واسعة شملت جميع المرافق ليصبح المركز أكثر تطوراً وقدرة على تقديم خدماته للأطفال.

لكلّ حكاية أجزاء والجزء الجديد لحكاية مركزنا بدأ عام 2014
بعض الأطفال الذين زارونا قبل أعوام عديدة

يأتون اليوم لزياراتنا بصحبة أبنائهم، ونحن على ثقة أن أطفال اليوم سيكبرون ليبنوا مستقبلاً جميلاً لبلدنا وسوف يأتون إلى مركزنا بصحبة أبنائهم أيضاً.

بعض الأطفال الذين زارونا قبل أعوام عديدة
لكلّ حكايةٍ نهاية، ولكن حكايتنا في مركز هيا الثقافي حكايةٌ مستمرةٌ أنتم أبطالها...
لكلّ حكايةٍ نهاية، ولكن حكايتنا في مركز هيا الثقافي حكايةٌ مستمرةٌ أنتم أبطالها...